مهاتير محمد، اليوم الخميس، اليمين الدستورية رئيساً لوزراء ماليزيا، بعد فوز التحالف الذي يقوده بالانتخابات العامة.
وقال القصر الملكي الماليزي، في بيان: إنّ "مهاتير سيؤدّي اليمين الدستورية لتولّي منصب رئيس الوزراء الماليزي اليوم (الخميس)، عند الساعة 21:30 بالتوقيت المحلي (13:30 ت.غ)".
وأضاف البيان أنّ مهاتير سيكون بتوليه المنصب الحالي "سابع رئيس وزراء للبلاد".
وسبق أن تولّى مهاتير رئاسة وزراء بلاده؛ خلال فترة بدأت من 1981 وانتهت في أكتوبر 2003 باستقالته طواعية.
وفي وقت سابق، الخميس، التقي مهاتير بالملك الماليزي، السلطان محمد الخامس، في القصر الملكي بالعاصمة كوالالمبور.
ونلقت وكالة "أسوشييتد برس" الأمريكية عن المتحدث باسم الملك قوله: إنّ "مهاتير محمد سيؤدّي اليمين الدستورية رئيساً للوزراء دون أي تأجيل".
يُشار إلى أنه من المقرّر أن يحضر"أداء اليمين" كلّ من السكرتير العام للحكومة علي حمسا، والمفتش العام للشرطة محمد فوزي هارون، وقائد القوات المسلّحة رجا محمد أفندي رجا، حسب صحيفة "ماليزيا توداي".
وأمس الأربعاء، أظهرت نتائج رسمية من لجنة الانتخابات الوطنية بماليزيا فوز تحالف "الأمل" المعارض بقيادة مهاتير محمد، بأغلبية مقاعد البرلمان خلال الانتخابات العامة.
وحصد تحالف مهاتير 122 مقعداً (50% + 1)، مقابل حصول تحالف الجبهة الوطنية (الائتلاف الحاكم السابق) على 76 مقعداً، من إجمالي المقاعد البالغ عددها 222.
وعاد مهاتير إلى السياسة منذ عامين كمعارض لرئيس الوزراء السابق، نجيب عبد الرزاق، الذي يواجه فضائح فساد واتهامات بتمرير مئات ملايين الدولارات عبر حساباته المصرفية بطرق غير شرعية.
وقال القصر الملكي الماليزي، في بيان: إنّ "مهاتير سيؤدّي اليمين الدستورية لتولّي منصب رئيس الوزراء الماليزي اليوم (الخميس)، عند الساعة 21:30 بالتوقيت المحلي (13:30 ت.غ)".
وأضاف البيان أنّ مهاتير سيكون بتوليه المنصب الحالي "سابع رئيس وزراء للبلاد".
وسبق أن تولّى مهاتير رئاسة وزراء بلاده؛ خلال فترة بدأت من 1981 وانتهت في أكتوبر 2003 باستقالته طواعية.
وفي وقت سابق، الخميس، التقي مهاتير بالملك الماليزي، السلطان محمد الخامس، في القصر الملكي بالعاصمة كوالالمبور.
ونلقت وكالة "أسوشييتد برس" الأمريكية عن المتحدث باسم الملك قوله: إنّ "مهاتير محمد سيؤدّي اليمين الدستورية رئيساً للوزراء دون أي تأجيل".
يُشار إلى أنه من المقرّر أن يحضر"أداء اليمين" كلّ من السكرتير العام للحكومة علي حمسا، والمفتش العام للشرطة محمد فوزي هارون، وقائد القوات المسلّحة رجا محمد أفندي رجا، حسب صحيفة "ماليزيا توداي".
وأمس الأربعاء، أظهرت نتائج رسمية من لجنة الانتخابات الوطنية بماليزيا فوز تحالف "الأمل" المعارض بقيادة مهاتير محمد، بأغلبية مقاعد البرلمان خلال الانتخابات العامة.
وحصد تحالف مهاتير 122 مقعداً (50% + 1)، مقابل حصول تحالف الجبهة الوطنية (الائتلاف الحاكم السابق) على 76 مقعداً، من إجمالي المقاعد البالغ عددها 222.
وعاد مهاتير إلى السياسة منذ عامين كمعارض لرئيس الوزراء السابق، نجيب عبد الرزاق، الذي يواجه فضائح فساد واتهامات بتمرير مئات ملايين الدولارات عبر حساباته المصرفية بطرق غير شرعية.
تعليقات
إرسال تعليق