القائمة الرئيسية

الصفحات

غنائم الثورة من انتخابات الانقلابوفوز العرص السيسي في مسرحية انتخابات الرئاسة


شرابي: هذه هي غنائم الثورة من انتخابات الانقلاب

قال وليد شرابي، عضو حركة قضاة من أجل مصر، إن انتهاء "انتخابات الانقلاب"، حمل بشريات للشعب المصرى أهمها:

- زيادة شرعية الرئيس مرسي فوق شرعيته أمام الشعب وأمام المجتمع الدولى .

- انتهت ايضا إلى الأبد أسطورة ثورة 30 يونيو وعلم العالم أنها كانت مؤامرة لإجهاض الديمقراطية الوليدة وقطف النبته التى بدأت تنمو قبل أن يعم خيرها على ربوع الوطن

- انتهاء أسطورة أنتم شعب وإحنا شعب، "فالعصابة الحاكمة بقوة السلاح أهون وأقل وأضعف من أن يطلق عليهم شعب".

- ظهر كذب الإعلام الذى روج إلى أن المرأة المصرية أدت صوتها لقائد الإنقلاب ، وصحة هذا الإدعاء أن الراقصة المصرية أدت صوتها لقائد الأنقلاب ، وأن شعبيته بين المصريات لا تتعدى عدد من رقصن أمام اللجان .

- أظهر الشعب المصرى أصالة ليست غريبةً عنه فبالرغم من ضيق الحال وصعوبة الرزق لم يرهبه إشاعة الخمسمائة جنيه الغرامة ليبيع بها دماء الشهداء، كما قهر وعى الشعب المصرى كتيبة الإعلام المضلل ورفض أن يسير فى ركاب قلة إعلامية مدفوعة الأجر أرادت أن تحركه للإقرار بشرعية إنتخابات الدم".

- الإنتخابات أظهرت تنامى الوعى الشعبى لخطورة حكم العسكر وحرصة على حياة سياسية ديمقراطية سليمة تضمن التداول السلمى للسلطة

- خلعت الإدعاء أن حمدين شخصية ثورية ، وأظهرت هذه الإنتخابات حقيقة حمدين كشحصية لا يمكن فصلها عن الثورة المضادة .

- الثورة زادت عزة ورفعة بتزلل قائد الإنقلاب وغيره للشعب حتى يتحرك إلى الصناديق علشان ما تكسروش بخاطره إلى الحد الذى جعل قائد القوات البحرية يترجى الإخوان للتصويت فى الإنتخابات وذلك دون أن يجيبهم أحد .

- الانتخابات الرئاسية أظهرت أنه لا توجد علاقة بين تزوير الإنتخابات والإشراف القضائى عليها، فملايين الأصوات تم إضافتها بالرغم من الإشراف القضائى الكامل ، ولكن تبقى الضمانة الوحيدة فى وعى الشعب وهي رفضه للتزوير سواء قام به قضاة أو غيرهم .

- شدد "شرابي" على أن الانتخابات أظهرت وطنية الكثير من الأقباط فلم يتحرك الكثير منهم إلى الصناديق رغم توسلات تواضروس وبقية القساوسة لهم بضرورة التصويت
Reactions:

تعليقات