"اخفاء محمد ابراهيم فى جهة غير معلومة"
ما بين اقالة محمد ابراهيم وزير الداخلية وتعيين اللواء مجدى عبد الغفار خلفا له اسرار كثيرة جربت خلف الستار رصدها “جورنال مصر” .
كان اللواء ابراهيم يعيش حالة احباط شديده بعدما علم ان الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل اليه أسماء 3 قيادات شرطية لخلافته حتى تملكه الحزن التام بعد ان علم بخبر اقالته اثناء تواجده في اكاديمية الشرطة في زياره للضباط وقيادات الاكاديمية ولاحظ الضباط ان وزير الداخليه شارد ولا يتحدث معهم كعادته مما اثار تساؤلاتهم ولكنهم لم يعلموا ان الوزير تلقي خبر اقالته بعدها توجه ابراهيم وسط حراسته الي مكان غير معلوم وسط حراسه مشدده ايضا وتحركت السيارات المدرعه والسياره ضد التفجيرات وسيارة قطع الاتصالات الي القصر الجمهوري لتامين الوزير الجديد.
وبحسب مصادر مطلعة كان هناك “٣ قيادات شرطية رشحوا لتولي المنصب” بعد مقتل الناشطة شيماء الصباغ خلفا لابراهيم وذلك بعد تحريات من جهات سيادية ورقابية وتم رفع تقرير سري للرئاسه عن اللواء اسامه الصغير مساعد الوزير للامن ومجدي عبد الغفار مدير جهاز الامن الوطني السابق وسيد شفيق مساعد الوزير لقطاع الامن العام ولكن تم تاجيل الاطاحه بوزير الداخليه لاسباب امنيه وسياسيه. وعندما حانت ساعه التغير اختار رئيس الجمهوريه بنفسه اللواء مجدي عبد الغفار وزيرا للداخليه وجاءت الاختيارات علي ضروره تولي الداخليه قياده من الامن الوطني للاهتمام بالامن السياسي والارهاب وتم اخطار مجدي عبد الغفار بتوليه المنصب يوم الاثنين الماضي وذلك بعد جلسه سريه مع محلب وجهات اخري استمعوا فيها الي رؤيته الامنية لمواجهة الارهاب والامن الجنائي في الشوارع .
و اللواء مجدي عبد الغفار احد قيادات جهاز امن الدوله المعروف بحزمه ومهنيته وخبرته في ملف الارهاب والجماعات المتطرفه وكان ضمن احد القيادات التي اعتمد عليها اللواء حسن عبد الرحمن مدير جهاز امن الدوله السابق وكان عبد الغفار المشرف علي قضيه ضبط قيادات الارهابيه بتهمه التمويل الاجنبي في موتمر “كينج ستون”ببريطانيا.
و خاض اللواء مجدي عبد الغفار معارك شديده بعد احداث ٢٥ يناير مع اللواء حامد عبد الله الذي تولي الجهاز خلفا للواء حسن عبد الرحمن وصاحب مذبحه حركة امن الدوله ومقترح تغير اسم الجهاز الي الامن الوطني و اعترض عبد الغفار علي الاطاحه بقيادات الجهاز وضباطه الاكفاء ولكن حامد عبد الله لم يبالي فرفع مذكره للواء منصور العيسوي يحذر فيه من انهيار اكبر جهاز معلوماتي في الشرق الاوسط وان الدوله في اشد الاحتياج لهولاء القيادات والضباط المحترفين والذي حصلوا علي دورات وفرق في مجال الامن السياسي بتفوق وكلف هؤلاء الضباط اموال من الدوله لاعدادهم ولكن العيسوي لم يبالي وذبح اللواء حامد عبد الله قيادات امن الدوله جميعا بدون علم اللواء محسن حفظي مساعد الوزير للامن وقتها والذي كلفه العيسوي نفسه بحضور حركه التغيرات لمعرفته بالجهاز وعمله فيه لاكثر من ٢٠ سنه ولكن اثناء انتظار حفظي لعبد الله في مبني الوزاره تم تخريب جهاز امن الدوله وتفكيكه وكان وقتها عبد الله يرفض الرد علي هاتف محسن حفظي الذي كان يراسه في التدرج الوظيفي في وزاره الداخليه.
معركه ثانيه خاضها اللواء ماجد عبد الغفار وهو نائب مدير جهاز الامن الوطني عندما حاول اللواء حامد عبد الله إلزام ضباط القطاع بارتداء الزي الميري اثناء تواجدهم فى مكاتبهم ورفضوا جميع الضباط ووقف اللواء عبد الغفار بجوارهم حتي عاد اللواء حامد عبد الله الي صوابه. ومن المنتظر ان يجري اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخليه الجديد حركه تنقلات والدفع بمدراء امن ومدراء مباحث جدد في اكثر من ٥ محافظات
ما بين اقالة محمد ابراهيم وزير الداخلية وتعيين اللواء مجدى عبد الغفار خلفا له اسرار كثيرة جربت خلف الستار رصدها “جورنال مصر” .
كان اللواء ابراهيم يعيش حالة احباط شديده بعدما علم ان الرئيس عبد الفتاح السيسى وصل اليه أسماء 3 قيادات شرطية لخلافته حتى تملكه الحزن التام بعد ان علم بخبر اقالته اثناء تواجده في اكاديمية الشرطة في زياره للضباط وقيادات الاكاديمية ولاحظ الضباط ان وزير الداخليه شارد ولا يتحدث معهم كعادته مما اثار تساؤلاتهم ولكنهم لم يعلموا ان الوزير تلقي خبر اقالته بعدها توجه ابراهيم وسط حراسته الي مكان غير معلوم وسط حراسه مشدده ايضا وتحركت السيارات المدرعه والسياره ضد التفجيرات وسيارة قطع الاتصالات الي القصر الجمهوري لتامين الوزير الجديد.
وبحسب مصادر مطلعة كان هناك “٣ قيادات شرطية رشحوا لتولي المنصب” بعد مقتل الناشطة شيماء الصباغ خلفا لابراهيم وذلك بعد تحريات من جهات سيادية ورقابية وتم رفع تقرير سري للرئاسه عن اللواء اسامه الصغير مساعد الوزير للامن ومجدي عبد الغفار مدير جهاز الامن الوطني السابق وسيد شفيق مساعد الوزير لقطاع الامن العام ولكن تم تاجيل الاطاحه بوزير الداخليه لاسباب امنيه وسياسيه. وعندما حانت ساعه التغير اختار رئيس الجمهوريه بنفسه اللواء مجدي عبد الغفار وزيرا للداخليه وجاءت الاختيارات علي ضروره تولي الداخليه قياده من الامن الوطني للاهتمام بالامن السياسي والارهاب وتم اخطار مجدي عبد الغفار بتوليه المنصب يوم الاثنين الماضي وذلك بعد جلسه سريه مع محلب وجهات اخري استمعوا فيها الي رؤيته الامنية لمواجهة الارهاب والامن الجنائي في الشوارع .
و اللواء مجدي عبد الغفار احد قيادات جهاز امن الدوله المعروف بحزمه ومهنيته وخبرته في ملف الارهاب والجماعات المتطرفه وكان ضمن احد القيادات التي اعتمد عليها اللواء حسن عبد الرحمن مدير جهاز امن الدوله السابق وكان عبد الغفار المشرف علي قضيه ضبط قيادات الارهابيه بتهمه التمويل الاجنبي في موتمر “كينج ستون”ببريطانيا.
و خاض اللواء مجدي عبد الغفار معارك شديده بعد احداث ٢٥ يناير مع اللواء حامد عبد الله الذي تولي الجهاز خلفا للواء حسن عبد الرحمن وصاحب مذبحه حركة امن الدوله ومقترح تغير اسم الجهاز الي الامن الوطني و اعترض عبد الغفار علي الاطاحه بقيادات الجهاز وضباطه الاكفاء ولكن حامد عبد الله لم يبالي فرفع مذكره للواء منصور العيسوي يحذر فيه من انهيار اكبر جهاز معلوماتي في الشرق الاوسط وان الدوله في اشد الاحتياج لهولاء القيادات والضباط المحترفين والذي حصلوا علي دورات وفرق في مجال الامن السياسي بتفوق وكلف هؤلاء الضباط اموال من الدوله لاعدادهم ولكن العيسوي لم يبالي وذبح اللواء حامد عبد الله قيادات امن الدوله جميعا بدون علم اللواء محسن حفظي مساعد الوزير للامن وقتها والذي كلفه العيسوي نفسه بحضور حركه التغيرات لمعرفته بالجهاز وعمله فيه لاكثر من ٢٠ سنه ولكن اثناء انتظار حفظي لعبد الله في مبني الوزاره تم تخريب جهاز امن الدوله وتفكيكه وكان وقتها عبد الله يرفض الرد علي هاتف محسن حفظي الذي كان يراسه في التدرج الوظيفي في وزاره الداخليه.
معركه ثانيه خاضها اللواء ماجد عبد الغفار وهو نائب مدير جهاز الامن الوطني عندما حاول اللواء حامد عبد الله إلزام ضباط القطاع بارتداء الزي الميري اثناء تواجدهم فى مكاتبهم ورفضوا جميع الضباط ووقف اللواء عبد الغفار بجوارهم حتي عاد اللواء حامد عبد الله الي صوابه. ومن المنتظر ان يجري اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخليه الجديد حركه تنقلات والدفع بمدراء امن ومدراء مباحث جدد في اكثر من ٥ محافظات

تعليقات
إرسال تعليق