القائمة الرئيسية

الصفحات

‏لا لاعدام‬ سامية شنن : نشطاء يدشنون حمله للمطالبه بايقاف احكام الاعدام

نشطاء يدشنون حمله للمطالبه بايقاف احكام الاعدام تحت عنوان #لا_لاعدام_سامية_شنن

دشن عدد من النشطاء على مواقع التواصل الجتماعى حمله الكترونيه مطالبه بايقاف احكام الاعدام الصادره بحق معارضى النظام الحالى تحت عنوان ‫#‏لا_لاعدام‬ سامية شنن والتى صدر بحقها وولديها الحكم بالاعدام فى القضيه رقم 12749 لسنة 2013 إداري كرداسة ليصبح اول حكم بالاعدام على سيده واول حكم بالاعدام على أسرها بأكملها .


اعتقلت الحاجة سامية شنن من منزلها يوم 19 / 9 / 2013 للضغط على ابنيها لتسليم نفسيهما، واللذان قاما بتسليم نفسيهما فيما بعد، ولم يفرج عن والدتهما، ليتم ترحيلها لسجن القناطر واتهمت بـ"اقتحام مركز شرطة كرداسة، والشروع في القتل، وسحل مأمور المركز، وحيازة أسلحة وملوتوف"، في القضية رقم 12749 لسنة 2013 إداري كرداسة، والتي أحيلت لجنايات دائرة إرهاب، والتي تنظر في معهد أمناء الشرطة في طرة.


تعرضت للتعذيب في معسكر الأمن المركزي بالكيلو 10.5، والإهانة اللفظية والجسدية، والتعليق في الحائط، والصعق بالكهرباء، للاعتراف بتهم ملفقة لها ، كما تعرضت للتعذيب والانتهاكات أمام ابنها للضغط عليه للاعتراف، وتعرض ابنها للتعذيب أمامها، مما اضطرها للاعتراف بالتهم، وأكدت فيما بعد أنها اعترفت تحت الضغط والإكراه ، كما تعرضت أيضًا للتعذيب والانتهاكات في سجن القناطر، على يد السجانات وقوات فض الشغب، والجنائيات، يوم 10 يونيو الماضي، فيما كانت تقوم إحدى السجانات بسبها وتهديدها بالإعدام، فيما تعاني - مع كافة المعتقلات - من انتشار الحشرات والثعابين بالسجن.


ويروى أسامة ابن السيدة سامية تفاصيل القبض عليها فيقول: قامت قوات الأمن بمداهمة منزلنا بحثا عن الأخ الأكبر طارق، إلا أن قوات الأمن لم تجده فقررت اعتقال أمه وأخيه الأكبر، وضرب وسحل ابنه الصغير محمد الذي لم يتجاوز الـ10 أعوام وأضاف أن والدته تعرضت لأشد أنواع التعذيب عقب القبض عليها، بل وصل الأمر لوضع أحد الجنود حذاءه في فمها كنوع من التعذيب ، كما تم تهديدها بالاغتصاب أمام ابنها الأصغر إذا لم تعترف بأنها قامت بالتمثيل بجثة مأمور قسم كرداسة.


وتابع أسامة أن والدته تم اصطحابها في إحدى المرات للصحراء وتهديدها بإطلاق الكلاب عليها لنهش جسدها إذا لم تعترف بالتهمة المشار إليها ، ويقول أسامة إن أمنية والدته الوحيدة هي رؤية ابنها طارق قبل إعدامهما
فيما أكد النشطاء أن تنفيذ هذا الحكم يعتبر بمثابة العاصفه التى تطل على المجتمع المصرى وانه اغتيال لكل مطالب ثورة يناير وان عواقبه ستكون صعبه على كافة فئات المجتمع وأطيافه



'‎#لا_لاعدام_سامية_شنن

نشطاء يدشنون حمله للمطالبه بايقاف احكام الاعدام تحت عنوان #لا_لاعدام_سامية_شنن
دشن عدد من النشطاء على مواقع التواصل الجتماعى حمله الكترونيه مطالبه بايقاف احكام الاعدام الصادره بحق معارضى النظام الحالى تحت عنوان #لا_لاعدام سامية شنن والتى صدر بحقها وولديها الحكم بالاعدام فى القضيه رقم 12749 لسنة 2013 إداري كرداسة ليصبح اول حكم بالاعدام على سيده واول حكم بالاعدام على أسرها بأكملها .
اعتقلت الحاجة سامية شنن من منزلها يوم 19 / 9 / 2013 للضغط على ابنيها لتسليم نفسيهما، واللذان قاما بتسليم نفسيهما فيما بعد، ولم يفرج عن والدتهما، ليتم ترحيلها لسجن القناطر واتهمت بـ"اقتحام مركز شرطة كرداسة، والشروع في القتل، وسحل مأمور المركز، وحيازة أسلحة وملوتوف"، في القضية رقم 12749 لسنة 2013 إداري كرداسة، والتي أحيلت لجنايات دائرة إرهاب، والتي تنظر في معهد أمناء الشرطة في طرة.
تعرضت للتعذيب في معسكر الأمن المركزي بالكيلو 10.5، والإهانة اللفظية والجسدية، والتعليق في الحائط، والصعق بالكهرباء، للاعتراف بتهم ملفقة لها ، كما تعرضت للتعذيب والانتهاكات أمام ابنها للضغط عليه للاعتراف، وتعرض ابنها للتعذيب أمامها، مما اضطرها للاعتراف بالتهم، وأكدت فيما بعد أنها اعترفت تحت الضغط والإكراه ، كما تعرضت أيضًا للتعذيب والانتهاكات في سجن القناطر، على يد السجانات وقوات فض الشغب، والجنائيات، يوم 10 يونيو الماضي، فيما كانت تقوم إحدى السجانات بسبها وتهديدها بالإعدام، فيما تعاني - مع كافة المعتقلات - من انتشار الحشرات والثعابين بالسجن.
ويروى أسامة ابن السيدة سامية تفاصيل القبض عليها فيقول: قامت قوات الأمن بمداهمة منزلنا بحثا عن الأخ الأكبر طارق، إلا أن قوات الأمن لم تجده فقررت اعتقال أمه وأخيه الأكبر، وضرب وسحل ابنه الصغير محمد الذي لم يتجاوز الـ10 أعوام وأضاف أن والدته تعرضت لأشد أنواع التعذيب عقب القبض عليها، بل وصل الأمر لوضع أحد الجنود حذاءه في فمها كنوع من التعذيب ، كما تم تهديدها بالاغتصاب أمام ابنها الأصغر إذا لم تعترف بأنها قامت بالتمثيل بجثة مأمور قسم كرداسة.
وتابع أسامة أن والدته تم اصطحابها في إحدى المرات للصحراء وتهديدها بإطلاق الكلاب عليها لنهش جسدها إذا لم تعترف بالتهمة المشار إليها ، ويقول أسامة إن أمنية والدته الوحيدة هي رؤية ابنها طارق قبل إعدامهما
فيما أكد النشطاء أن تنفيذ هذا الحكم يعتبر بمثابة العاصفه التى تطل على المجتمع المصرى وانه اغتيال لكل مطالب ثورة يناير وان عواقبه ستكون صعبه على كافة فئات المجتمع وأطيافه‎'
Reactions:

تعليقات