سلمي بورما، يعيشها مجموعة من المسلمين يعتبرون بحسب الأمم المتحدة أكثر الأقليلت اضطهاداً في العالم، حيث يبادون على مرأى ومسمع من العالم أجمع دون كلمة إدانة واحدة لما يحدث للمسلمين هناك، فحينما يتعلق الأمر بالمسلمين فليس هناك مانع إطلاقاً من إبادتهم، فلقد انتفض العالم بأسره ودمروا أغلب الدول العربية بحجة محاربة داعش، فها هي حال سوريا لا يخفى على أحد وكذلك العراق وليبيا واليمن، ودمرت مدن بأكملها مثل مدينة الموصل العريقة تحت إسم “محربة داعش”، بالرغم من أن ما فعلته داعش ليس يساوي شئ لما يحدث لمسلمي بورما.
وذكرت صحف عالمية مثل الأندبندنت البريطانية برواية بعض ما يحدث للمسلمين في بورما، حيث أم من بوما لفريق الأمم المتحدة.
أن ابنها صاحب الـ8 سنوات حاول حمايتها من الاغتصاب على أيدي مجموعة من ضباط الأمن البورمي، فقام أحدهم بإخراج سكين وذبحه أمام أمه.
وتحكي طفلة أخرى من بورما عمرها 14 سنه تفاصيل مؤلمة عن تعذيبها بعد اغتصابها على يد مجموعة من الجنود وقتل أخواتها أمامها طعناً بالسكاكين بالرغم من تجاوزهم العشر سنوات من أعمارهم.
أن ابنها صاحب الـ8 سنوات حاول حمايتها من الاغتصاب على أيدي مجموعة من ضباط الأمن البورمي، فقام أحدهم بإخراج سكين وذبحه أمام أمه.
وتحكي طفلة أخرى من بورما عمرها 14 سنه تفاصيل مؤلمة عن تعذيبها بعد اغتصابها على يد مجموعة من الجنود وقتل أخواتها أمامها طعناً بالسكاكين بالرغم من تجاوزهم العشر سنوات من أعمارهم.
وليس ذلك فقط بل إن القوات البورمية، وذلك طبقاً لمسلمي الروهينحا في بورما.
يدخلون القرى المسلمة ثم يقومون بجمع الرجال في سيارات كبيرة، ويحرقونهم ويدفونهم أحياء.
ثم يعودوا مرة أخرى ويذبحون الأطفال ويغتصبون النساء، إنها بورما وهكذا يفعل بالمسلمن هناك.
بل إن هناك جرائم أبشع من ذلك بكثير، ولم تجرأ أي دولة بوصف البوذين بالإرهاب برغم ما يحدث من مجازر للمسلمين هناك.
يدخلون القرى المسلمة ثم يقومون بجمع الرجال في سيارات كبيرة، ويحرقونهم ويدفونهم أحياء.
ثم يعودوا مرة أخرى ويذبحون الأطفال ويغتصبون النساء، إنها بورما وهكذا يفعل بالمسلمن هناك.
بل إن هناك جرائم أبشع من ذلك بكثير، ولم تجرأ أي دولة بوصف البوذين بالإرهاب برغم ما يحدث من مجازر للمسلمين هناك.
مجازر ضد مسلمي بورما وسط صمت عربي ودولي
وبعد صمت طويل بدأت منظمات دولية مثل منظمة العفو الدولية بالاعتراف على استحياء.
بكم الجرائم التي تحدث لـ مسلمي بورما.
على يد الجماعات البوذية المتطرفة، وتحت سمع وبصر العالم أجمع.
بل إنها طالبت بوضع حد لما يحدث للمسلمين هناك من مجازر.
ولكن وسط تواطئ دولي وإسلامي وعربي واضح.
وتقوم القوات الحكومية في ميانمار ومعهم الجماعات البوذية بذبح الأطفال واغتصاب النساء وحرق الرجال.
وذلك في حملة ممنهجة على القري الي يقطنها مسلمي الروهينج.
في أكبر حملة تطهير عرقي وإبادة لقرى مسلمة بالكامل.
بكم الجرائم التي تحدث لـ مسلمي بورما.
على يد الجماعات البوذية المتطرفة، وتحت سمع وبصر العالم أجمع.
بل إنها طالبت بوضع حد لما يحدث للمسلمين هناك من مجازر.
ولكن وسط تواطئ دولي وإسلامي وعربي واضح.
وتقوم القوات الحكومية في ميانمار ومعهم الجماعات البوذية بذبح الأطفال واغتصاب النساء وحرق الرجال.
وذلك في حملة ممنهجة على القري الي يقطنها مسلمي الروهينج.
في أكبر حملة تطهير عرقي وإبادة لقرى مسلمة بالكامل.
تعليقات
إرسال تعليق