أبو صلاح المصرى كيف خدع مرسي الانقلابيين وألقى خطابه الأخير؟
كشفت مصادر صحافية عن تفاصيل خطيرة لكواليس الخطاب الأخير للرئيس المصري محمد مرسي.
وقالت المصادر - وفقًا لموقع نافذة مصر -: "إن السيسي كان لا يرغب في عمل انقلاب خشن.. وكانت الخطة بالضغط على الرئيس مرسي للتنحي كما فعل مبارك.. فلا يملك أنصاره أي سبب لنزول الشارع.. ويكون بهذا قد انتهى الأمر بسلام".
وأضافت: "ضغطوا على الرئيس كثيرًا.. في البداية رفض... ثم وافق على أن يقوم بإلقاء بيان التنحي على الهواء مباشرة".
وتابعت: "تم كتابة بيان التنحي له.. وكان يتم عرضه للرئيس على شاشة أعلى الكاميرا التي ينظر إليها".
وزادت المصادر: "السيسي كلف أحد الضباط برفع السلاح على الرئيس مرسي أثناء خطابه ليتأكد أن الرئيس سيقرأ ما في الخطاب بدون أية زيادة أو نقصان، بدأ الرئيس في الخطاب كما كان متفقًا بعرض ما حاول أن يفعله لتهدئة الأمور وللحوار مع المعارضين.. ثم ترجَّل وأكمل على غير المتوقع.. بأنه يصر على الشرعية وأن دونها رقبته", على حد قول تلك المصادر.
وتابعت: "ذُهل الجميع.. ولم يستطيعوا إيقاف الإرسال.. وطبعًا لم يستطع الضابط ضرب الرئيس بالنار علشان كده الإعلاميين اتهبلوا بعد خطابه.. والسيسي قال: إن خطاب الرئيس صدمة...".
وأكدت المصادر أن "كل الشواهد تثبت اقتراب هذا الكلام من الصحيح، فنظرات الرئيس الزائغة في بداية الخطاب وكأنه كان يأخذ إشارة من أحد ما، وفي البداية كان الرئيس عينه مركزة على مكان واحد وفجأة بدأ ينظر في أماكن أخرى ويرتجل".
كشفت مصادر صحافية عن تفاصيل خطيرة لكواليس الخطاب الأخير للرئيس المصري محمد مرسي.
وقالت المصادر - وفقًا لموقع نافذة مصر -: "إن السيسي كان لا يرغب في عمل انقلاب خشن.. وكانت الخطة بالضغط على الرئيس مرسي للتنحي كما فعل مبارك.. فلا يملك أنصاره أي سبب لنزول الشارع.. ويكون بهذا قد انتهى الأمر بسلام".
وأضافت: "ضغطوا على الرئيس كثيرًا.. في البداية رفض... ثم وافق على أن يقوم بإلقاء بيان التنحي على الهواء مباشرة".
وتابعت: "تم كتابة بيان التنحي له.. وكان يتم عرضه للرئيس على شاشة أعلى الكاميرا التي ينظر إليها".
وزادت المصادر: "السيسي كلف أحد الضباط برفع السلاح على الرئيس مرسي أثناء خطابه ليتأكد أن الرئيس سيقرأ ما في الخطاب بدون أية زيادة أو نقصان، بدأ الرئيس في الخطاب كما كان متفقًا بعرض ما حاول أن يفعله لتهدئة الأمور وللحوار مع المعارضين.. ثم ترجَّل وأكمل على غير المتوقع.. بأنه يصر على الشرعية وأن دونها رقبته", على حد قول تلك المصادر.
وتابعت: "ذُهل الجميع.. ولم يستطيعوا إيقاف الإرسال.. وطبعًا لم يستطع الضابط ضرب الرئيس بالنار علشان كده الإعلاميين اتهبلوا بعد خطابه.. والسيسي قال: إن خطاب الرئيس صدمة...".
وأكدت المصادر أن "كل الشواهد تثبت اقتراب هذا الكلام من الصحيح، فنظرات الرئيس الزائغة في بداية الخطاب وكأنه كان يأخذ إشارة من أحد ما، وفي البداية كان الرئيس عينه مركزة على مكان واحد وفجأة بدأ ينظر في أماكن أخرى ويرتجل".
تعليقات
إرسال تعليق